منشأة سلطان
قرية منشاة سلطان أو منشية سلطان أو المنشية هي إحدى قرى مركز منوف محافظة المنوفية بمصر.مساحة القرية 3000 فدان.عدد السكان حوالي 24 ألف نسمة. كانت قديما تسمى (الواط ).هناك روايتان لهذه التسمية000الروايةالاولى000 وهو اختصار جملة الوي طي جواده اي اعاده الي ماكان عليه في عصرالفتوحات الاسلاميه000 ـ حين أراد عمر بن الخطاب أن يصف عبادة بن الصامت قال: “رجل يعد في الرجال بألف رجل، قال عنه ابن الخطاب هذه العبارة حين أرسله مدداً لعمرو بن العاص في فتح مصر، إذ كان طويلا فارع الطول، أسمر البشرة، ويعد ابن الصامت من السابقين إلى الإسلام، إذ كان من رجال البيعة الأولى ومن بني عوف بن الخزرج الأنصاري، أي من الأنصار الذين نصروا وآووا وبذلوا أرواحهم وأموالهم رخيصة في سبيل الله. وقد كان عبادة بن الصامت خير مسلم في معاملته وجهاده، إذ شهد كل الأحداث مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولعب دوراً مهماً في إخراج يهود بني قينقاع، حلفائه في الجاهلية من المدينة، كما وقف مع الرسول صلى الله عليه وسلم يؤازره ويناصره ضد اليهود والمنافقين، وفي حروب الردة كان فارساَ ومجاهداً في سبيل الله. والده الصامت بن قيس الخزرجى، وأمه قرة العين بنت عباده، وأخوه أوس بن الصامت وزوجته خولة بنت ثعلبة التي أنزل الله فيها “قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى لله، والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير”. (سورة المجادلة). ـ ويرى علماء التفسير أن عبادة بن الصامت أنزلت فيه الآيات من 51 إلى 53 من (سورة المائدة) والتي يقول فيها الحق “يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ان الله لا يهدي القوم الظالمين. فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين. ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين”. استيلاء العرب على نقيوس وما حولها في 13 مايو 641م (22) وكانت مدينة نقيوس كائنة على فرع رشيد للنيل في الشمال الغربي من منوف وأشهر أساقفتها يوحنا النقيوسي، الذى عاصر الغزو العربي وكتب تاريخه المشهور كشاهد عيان على الغزو وقد استطاع العرب أن يقتحموا الحصن ومدينة نقيوس ، بعد هروب قائد حاميتها الروماني (دومنتياس) الذي هرب سابقا من الفيوم ، وأكمل هروبه بالفرار إلى الإسكندرية وحاولوا اللحاق به عن طريق منوف إلى مسافةمنها ولكنه هرب إلى كوم شريك إلى دمنهور0 الروايةالثانية000 الواط اى الارض المنخفضة000يقول المثل الشعبى المصرى الأرض الواطية بتشرب ميّتها وميّة جارتها: يضرب للماء يسيل من الأرض المرتفعة إلى الأرض المنخفضة،. ألارض الواطية بتشرب من كل الجهات ملحوظة في كتاب وصف مصر ذكرت منوف 3مرات والوات 3مرات و كتبت الوات بحرف التاء وليس بحرف الطاء00 وسميت قرية منشاة سلطان بهذا الاسم عام1928 نسبة إلى عائلة سلطان000 وكان للقرية رواق في الازهر الشريف يسمي رواق الاجاهزة او رواق الواطية ويقع هذاالرواق بجوار رواق الفيومية00 القرية بها وحدة محلية تتبعها قرى منشية سلطان0وتتا0وغمرين0وسنجرج0وعزبةالقبط0وعزبةابو خطوة 0وعزبة الشهالى القرية بها مكتب تموين00 القرية بها وحدة مياة بحارى واخرى ارتوازى0 القرية بها4شياخةوهم الحاج محمد اللطف0الحاج حمدى زايد0الحاج جلال النجار 0الحاج حمدى مخلوف000 القرية بها سجل مدنى00 القرية بها جميع مراحل التعليم العام والازهرى قبل الجامعى0 القرية بها وحدة بيطربة القرية بها جمعية لتنمية المجتمع المحلى وعضو مجلس ادارتهاالحاج احمد شعبان رجب النقيب الفنى المتقاعد بالقوات الجوية وعضو الحزب الوطنى
القرية بها أكثر من 50مسجدا القرية بها اعلى اربعة ماذن0 المسجد الكبير ( العمرى ) الذى بناة عبدالمجيد باشا سلطان المسجد السطوحى المسجد المسجد القرية بها مستشفى جامعى وهو المستشفى التعليمى الوحيدبمصرالمقام بقريةواقامه الحاج شاكر حمودة بجهوده الذاتية0 القرية سيقام بها ملعب لكرة القدم تبرع به المهندس احمد عز0 القرية سيدخلها مشروع الصرف الصحى قريبا0 القرية بهاوحدة اجتماعية تراسها السيدة ابتسام شعبان رجب0 القرية بها وحدة صحية المدير الادارى لها السيدة منال شعبان رجب0 القرية بها سنترال 3000خط0 القرية بها فرع بنك طعام0 القرية بهافرع لجمعية المساعى المشكورة ومن مؤسسي جمعية المساعى المشكورة بالمنوفية عبدالمجيد باشا سلطان 0 وتقع القرية على الطريق الزراعى الواصل بين مدينة منوف ومدينة الشهداء000 وللقرية حدود مع قرى تتا وغمرين ودبركى وشبرا باص ودكما ةالعراقية000 تبعد القرية عن مدينة منوف 8كم000 وتبعدعن مدينة شبين الكوم9كم000 وتبعد عن مدينة الشهداء7كم000 والقرية استضافة الرئيس الراحل محمد أنور السادات اثناء هروبه من المعتقل لكفاحه السياسى (عرفت هؤلاء)وايضافى زيارة الشيخ محمد محمودالسطوحى للاطمئنان على صحته اثناء مرض فضيلته000 والقرية استضافة المهندس سيد مرعى نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعه السابق000 والشيخ عبد الحليم محمود شيخ الازهر000 الدكتور محمد لبيب شقير رئيس مجلس الامة السابق000 الدكتورمحمودصفوت محى الدين وزير الاستثمار000 الدكتور محمد كمال عضو لجنة السياسات بالحزب الوطنى000 الدكتور احمد الليثى وزير الزراعة السابق000 الدكتور محمد المختار محمد المهدى رئيس الجمعيات الشرعية000 والقرية استضافت جميع المحافظون الذين توافدوا على محافظة المنوفية000 والدكتور المهندس / محمد عبدالهادى راضى وزير الاشغال والموارد المائية ومن الصدف ان قرية منشاة سلطان نزل بهاللاستراحة الضباط الخمسة من فرقة الد راجون الذين ذهبواالى منوف واستقبلهم مامور المركز وعرف وجهتهم فارسل معهم الاومباشى زقزوق والترجمان عبد العال إلى قريةالواط للضيافةومنها إلى كمشيش إلى سرسناإلى قرية دنشواى لاصطياد الحمام في رحلة الصيد الشهيرة بحادثة دنشواى في 13يونيو1906 وهم الميجور (كوفين)والكابتن(سميث)الذى قتل بعدذلك والملازمان(بورثر)و(سميث)والملازم بيطرى(بوستيك) وقابلهم عبد المجيد باشا سلطان عضو مجلس النواب وطلبو منه عربتان تجرهما الخيول خاصته حيث ان أشهر عربات تجرها الخيول في مصر انذاك هى من اقتنائاته التى كان يشتهر بها ولبى طلبهم وقاد العربه الاولى العبد بخيت سعيد وركب معه الميجور كوفين والكابتن بول وقاد العربه الثانيه العبد محمدالعبدوركب معه الملازمون الثلاثة000 ومن العائلات العريقة بهذه القرية عائلة سلطان0 ومنها عبدالمجيد باشا سلطان الذى قام ببناء المسجد الكبير بالقرية ( المسجد العمرى ) وتبرع لة بعدد 2 فدان وقف للصرف على المسجد وقام باحضار السكة الحديد لتمر بالقرية وتبرع لها بالارض من قرية سنجرج وحتى محطة قرية عشما وهو عضو مجلس النواب ( مجلس الشعب الان ) ومؤسس جمعية المساعى المشكورة بالمنوفية . ومنها فتح اللة باشا سلطان متبرع بأرض مدارس منشأة سلطان . ومنها إسماعيل بك سلطان اصغر بك رسمى فى مصر 14 سنة وهو هاجم اللورد كوتشنر على ترعة الباجورية بأمر من والدة عبدالمجيد باشا سلطان لعدم اخذ اهل القرية للعمل بالسخرة وبالفعل فهى القرية الوحيدة التى لم يأخذ منها أحد للعمل بالسخرة فى حفر قناة السويس واسماعيل بك سلطان اول من دون شهادات ميلاد ووفيات للقرية وكان يحضر موظفين على نفقتة الخاصة لتسجيل المواليد والزواج والوفيات فى دفاتر وكانت المياة فى عهدة لا تجف من الترع ومن هذه العائلة اللواء اكرامى سلطان الذى خدم ويخدم الكثير من ابناء القرية من خلال منصبة 0 ( رئيس الاشارة الجوية – رئيس حى بولاق ابو العلا – رئيس جاز تاكسى العاصمة ) ومنها فهمى بك سلطان الذى قام بعمل مستودع انابيب الغاز00 ورئيس مجلس ادارة الجمعية الزراعية – ورئيس المجلس المحلى – وهو من سعى لادخال الكهرباء بالقرية – وعمل ترعة تصل بين ترعة طريق الغرب وارض دبركى ويطلق عليها الفلاحين حتى الان ( ترعة فهمى سلطان ) وهو المتبرع بأرض المغسلة الموجودة بالقرية وهو نجل اسماعيل بك سلطان ومن ابنائة : ( الاستاذ / اسماعيل فهمى سلطان – بنك التمية والائتمان الزراعى بالمعاش )
ابنائة ( فهمى – محاسب بشركة شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء )